لا شك أن ماكينة تنظيف السجاد هي الأكثر سهولة في الاستخدام ولا تحتاج إلى جهد، بينما استخدام شامبو السجاد يحتاج إلى جهد كبير في الغسل ثم الشطف لأكثر من مرة.
يحتاج السجاد إلى بعض العناية والاهتمام فقد يتعرّض من قت لآخر للأوساخ أو الأتربة أو حتى البقع، مثل بقع القهوة التي تظهر بوضوح على السجاد فاتح اللون أو حتى ألوان الشمع التي يستخدمها الأطفال أحياناً للّعب في المنزل.
تنظيف السجاد العميق هو الخطوة الأولى لعودة سجادتك القديمة إلى شكلها الجديد سواء كنت تستأجر آلة تنظيف ميكانيكية أو قمت باستدعاء شركة تنظيف متخصصة ، فإن غسيل السجاد بشامبو أو منظف عالي الجودة سيحدث فارق جوهرى.
منظف سجاد مخصص: مخصص لأنواع معينة من الأنسجة مثل السجاد اليدوي الناعم والسجاد المصنوع من الصوف، إذ يقضي على البقع بأمان دون إضرار الوبر كما يحافظ على لون السجاد مشرقا.
محلول المذيبات: استخدام مذيبات الزيوت والدهون على البقع، أو مزيل طلاء الأظافر الذي لا يحتوي على الأسيتون.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. بوابة الصم
ضبط المكنسة على الارتفاع المناسب، بحسب نوع حماية للسجاد السجاد، وذلك للحصول على أقوى قوة شفط.
حافظة سجاد تركي أنيقة: تصميم كلاسيكي عتيق يناسب الديكورات القديمة بالألوان التقليدية، مصنوعة من القطن.
للتخلص من بقع الطين الصلبة أو بقايا بخاخ حماية للسجاد الطعام، يصحّ استخدم حافة بطاقة الائتمان أو سكّينًا غير حاد لإزالة المواد الصلبة.
الحفاظ على النظافة: أرضيات السيارات مصنوعة من القماش، وفي كثير من الأحيان قد تُكون طبقة من الأوساخ والطين والغبار يصعب إزالتها مما يجعل المظهر الداخلي قبيحاً للغاية، وهنا يأتي دور دعاسات سيارة خاصةً إذا كانت من الجلد، بحيث يمكن إزالة كل الأوساخ بمجرد رشها بالماء ومسحها بقليل من الصابون.
كما أنه نوع القطيفة منها يختلف السعر الخاص به على حسب اختلاف الخامة والجودة.
في البداية يجب تنظيف السجاد باستخدام المكنسة الكهربائية.
رشّ طبقةٍ خفيفةٍ من المحلول على المناطق المراد تنظيفها، ويمكن تعيينها مسبقاً من خلال وضع علامات عليها حماية سجاد حرير كقطعة قماش نظيفة أو ما شابه ذلك، أمّا في حال الرغبة بتنظيف كامل السجادة، فيفضّل تقسيمها إلى أرباع وتنظيف كلّ ربع منها على حدة على أن يتمّ تنظيف القسم الأبعد عن مدخل الغرفة أولاً، ثمّ التوجّه تدريجياً نحو المدخل.